جزى الله الوالد معالي الشيخ راشد بن صالح بن خنينخير الجزاء
وجعل هذا الجامع بيت له في جنات النعيم
والله كم تمنيت أن أكون معهم لحظة إفتتاح المسجد في هذا الشهر المبارك وأن أكون من أوائل المصلين وأن أدعوا له بالصحة والعافية وأن يحيه حياة طيبه ويتم عليه الصحة والعافية وكم دمعة عيني حين علمت أنهم أفتتحوا المسجد وأن الوالد معالي الشيخ راشد أدام الله عليه الصحة والعافية قد ذهب إلى مدينة الدلم وصلى في المسجد الذي كم تمنى وحلم أن يبنيه ويجعله منبرا للإسلام والعلم وكم تمنيت أن أكون إلى جانبه في ذلك اليوم المبارك ولكن لظروفي الخاصة لم أستطع ذلك .
جزاك يا أبتي خير الجزاء وجعله في موازين حسناتك وأدام عليك الصحة والعافية .